ما ترَسِّيني
يستفيق على ملمسها في يديه ، يمعن النظر فيها كي يتأكد من قيمتها..... لا بأس..... يقربها من أنفه... هو دائماً يتشممها كأنها المرة الأخيرة في حياته، وبينما يفعل ذلك، يكون الأسعد على وجه الأرض...... وقبل أن يلحظ الأمر، كانت قد اختفت من بين يديه.... كان أضعف من أن يطارد الفتى الغرير...
1 Comments:
بعد القراءة الرابعة أعترف:
مش فاهم
By R, at ١٠/٠٩/٢٠٠٥ ٠٧:٣٠:٠٠ ص
إرسال تعليق
<< Home