واحة
نصعد درجات السلَّم بسرعة ، أنفاسنا تتهدج. معنا الكتب الثقيلة و الأقلام و الورق.
من بعيد، نلمحها بابتسامة كأنها تنتظرنا من زمن. نضع الكتب و نحييها...
تتحول عنّا كأنها تدرك مهمتها جيداّ، ثم تغيب بضع دقائق
تعود بصينية عليها أكواب من الشاي الرائق.
نشكرها في حميمية، ثم نفتح الكتب و نبدأ في مهمتنا الثقيلة.
...
بعد عشرة أعوام، نعود بذات الكتب و الأقلام
فنجدها منتظرة كما تركنها!
...
أجيالٌ عبرت عليها، أما هي فبقيت بلا تغيير
في سكون الواثقين، و في هدوء الواحة
من بعيد، نلمحها بابتسامة كأنها تنتظرنا من زمن. نضع الكتب و نحييها...
تتحول عنّا كأنها تدرك مهمتها جيداّ، ثم تغيب بضع دقائق
تعود بصينية عليها أكواب من الشاي الرائق.
نشكرها في حميمية، ثم نفتح الكتب و نبدأ في مهمتنا الثقيلة.
...
بعد عشرة أعوام، نعود بذات الكتب و الأقلام
فنجدها منتظرة كما تركنها!
...
أجيالٌ عبرت عليها، أما هي فبقيت بلا تغيير
في سكون الواثقين، و في هدوء الواحة
1 Comments:
فيها حزن هادي يا أفريكان دوك
بس أنا حسّة انها تنفع قصة أكتر
:)
By mindonna, at ٩/٢٧/٢٠٠٥ ٠٤:٢١:٠٠ م
إرسال تعليق
<< Home